[[תמונה:פרדס חבד.jpg|left|thumb|250px|דף השער של הספר]]
[[קובץ:פרדס חבד.png|שמאל|ממוזער|250px|דף השער של אחד מבטאוני 'פרד"ס חב"ד']]
'''פרדס [[חב"ד]]''' הינו "ביטאון למחשבת חב"ד" היוצא לאור מזמן לזמן ובו עיונים ב[[חסידות]] ומאמרי השקפה.
'''פרדס [[חב"ד]]''' היה "ביטאון למחשבת חב"ד" שנוסד על ידי הרב [[אריה לייב קפלן]] ונערך על ידי הרב [[טוביה בלוי]], ויצא לאור על ידי [[קה"ת]] ב[[ארץ הקודש]] במשך עשור בין השנים [[תשנ"ז]]-[[תשס"ז]].
הביטאון נוסד על ידי הרב [[אריה לייב קפלן]] ונערך על ידי הרב [[טוביה בלוי]]. יוצא לאור על ידי [[קה"ת]] ב[[ארץ הקודש]].
לאחר פטירתו של הרב קפלן, לקח על עצמו הרב בלוי את האחריות הבלעדית לעריכת הבטאון, להדפסתו ולהפצתו.
بروكسل (رويترز) - قال وزير الخارجية البرازيلي انتونيو باتريوتا ان بلاده لن تقوم بأي محاولات جديدة للوساطة بين القوى العالمية وايران بشأن البرنامج النووي الايراني في الوقت الحالي لكنها مازالت تعتبر الدبلوماسية هي النهج الافضل لحل النزاع.
הבטאון הראשון יצא לאור ל[[חודש אדר]] א' תשנ"ז, והאחרון יצא לאור ב[[חודש שבט]] תשס"ט. סך הכל יצאו לאור 19 חוברות בתדירות ממוצעת של שתי חוברות בשנה.
وقال باتريوتا الذي تولى المنصب في أول كانون الثاني في ظل الحكومة الجديدة التي تقودها الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف ان تأثير العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة والامم المتحدة والاتحاد الاوروبي على ايران محل شك كما لم يتضح ان كانت ستؤدي في نهاية المطاف الى تغيير موقف الجمهورية الاسلامية من تخصيب اليورانيوم.
وقال باتريوتا لرويترز في مقابلة في وقت متأخر يوم الاربعاء أثناء زيارة لبروكسل لمناقشة السياسة الخارجية والتجارة "أفضل الدبلوماسية والحوار.. القول ان العقوبات تحقق تأثيرا مرغوبا فيه محل جدل."
== קישורים חיצוניים ==
*[http://www.daat.ac.il/daat/kitveyet/pardes/tohen.htm אתר ובו כמה מהביטאונים]
وتدعو البرازيل الى اجراء مفاوضات بدلا من فرض عقوبات لتهدئة مخاوف غربية من أن يكون الهدف من وراء برنامج ايران الذري هو التغطية على بناء سلاح نووي. وتقول ايران ان تخصيبها لليورانيوم له أغراض سلمية.
[[קטגוריה:קבצי הערות וספרי פלפולים]]
والى جانب تركيا توسطت البرازيل للتوصل الى حل وسط مع طهران العام الماضي لكن القوى الغربية رفضت وساطتها وقالت ان البرازيل لم تمارس ضغطا كافيا على طهران كما أثارت غضب الولايات المتحدة بتصويتها ضد العقوبات في الامم المتحدة.
وحذر الوزير البرازيلي من أن أي مفاوضات في المستقبل قد يعيقها تقدما أحرزته طهران في عملها النووي لكنه قال ان البرازيل ستتوقف عن أي مبادرات جديدة.
وقال "أعتقد أنه سيكون من المبكر قليلا بالنسبة لنا أن نقوم بمحاولة أخرى على غرار ما فعلنا العام الماضي." وأضاف "لكننا نبقي القنوات مفتوحة."
ولم تحقق جهود بذلتها في الاونة الاخيرة القوى الست العالمية وهي الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا للتفاوض مع ايران تقدما كبيرا حيث لم تسفر محادثات استمرت يومين في اسطنبول هذا الشهر عن انفراجة.
وقد تواجه ايران الان خطر فرض عقوبات أكثر صرامة عليها حيث تسعى الولايات المتحدة ودول أخرى الى طريقة للضغط على طهران لوقف نشاطاتها للتخصيب.